التخطي إلى المحتوى

وفاة الكابتن محمد المغنم (الصاروخ) لاعب الشباب والمنتخب سابقاً

توفى في صباح هذا اليوم الثلاثاء الموافق 5/3/2024 الكابتن محمد المغنم المشهور بلقب (الصاروخ)وهو  نجم المنتخب السعودي سابقاً ولاعب نادي الشباب الأسبق حيث وافته المنية بعد معاناة طويله مع المرض ، وكان الراحل قد ترك بصمة لا تمحى في تاريخ كرة القدم السعودية، فـ على سبيل المثال يعتبر الغنم صاحب اسرع هدف في تاريخ دورات الخليج منذ عام 1392هـ 1972م.:


محمد المغنم: إشراقة الصاروخ في سماء الكرة السعودية

في عالم كرة القدم، يبرز الأبطال الذين خطفوا الأضواء بإبداعهم ومهاراتهم اللافتة. من بين هؤلاء، يتألق اسم محمد المغنم، اللاعب السعودي السابق الملقب بـ”الصاروخ”. لاعب ذو إسهامات كبيرة في كأس الخليج، حيث خطف الأنظار بأدائه الاستثنائي.

كأس الخليج:

كأس الخليج 1972: تألق المغنم بتسجيل هدف رائع في مرمى منتخب الكويت، مما جعله لاعبًا لا يمكن تجاهله في ساحة اللعب.

كأس الخليج 1974: أضاف المغنم لمعانًا للمنتخب السعودي بتسجيله أهدافًا مميزة في مرمى قطر والبحرين والإمارات، مؤكدًا بأنه لاعب يمتلك القدرة على تحويل الفرص إلى أهداف.

قد يهمك أيضا:اهداف مباراة مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد

كأس الخليج 1976: استمر إلهام المغنم ليحرز هدفين أمام منتخبي الإمارات وعمان، مما أسهم في تعزيز مكانة المنتخب السعودي على الساحة الإقليمية.

محمد المغنم:

يظل المغنم لاعبًا لا يُنسى في تاريخ الكرة السعودية، حيث كان له دور كبير في بناء إرث الفريق الوطني. بفضل تسجيله للأهداف الحاسمة ومساهمته في الفوز بالمباريات الكبيرة، يظل اسم المغنم محفورًا في ذاكرة عشاق كرة القدم في المملكة العربية السعودية.

قد يهمك أيضا:تفاصيل فيديو المتحرش اليمني في مطعم بحي السامر بمدينة جدة.. ومطالب بالقبض عليه

وفاة الكابتن محمد المغنم وموعد الصلاة عليه

الكابتن محمد المغنم (الصاروخ) عن عالمنا رحل في هذا اليوم . وسوف يصلي عليه غدا (الأربعاء) عصرا في جامع الأمير فهد ابن محمد طريق الحاير والدفن بمقبرة للمنصوريه.

إن إرثه يتجسد في الإسهامات الكبيرة التي قدمها للرياضة السعودية ومنتخب بلاده. قدم المغنم أداءًا مميزًا في عدة نسخ من كأس الخليج، حيث سجل أهدافًا هامة وشارك في بناء تاريخ كرة القدم السعودية، خالص التعازي والمواساة إلى اسرته في الخصوص والى المجتمع الرياضي بالمملكة ونسال الله أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة.

التعليقات

اترك تعليقاً