التخطي إلى المحتوى

مغتصب حفر الباطن تويتر الأصلي كامل (شاهد)

صعد هاشتاج مغتصب حفر الباطن إلي قائمة الأكثر شيوعاً علي تويتر السعودية اليوم السبت، بعدما نشرت مجموعة من الحسابات فيديو غير أخلاقي لرجل يغتصب طفلاً (وفقاً للتعليقات) المنتشرة علي شبكة التدوين خلال الساعات الماضية.

ويوثق المقطع الذي بلغت مدته 12 ثانية، ظهور رجل داخل خيمة يقوم بأعمال نافية للآداب والذوق العام. فيما لم يتضح من خلال المقطع ما إذا كانت يغتصب طفلاً أو فتاة كما تزعم عدة صفحات علي مواقع التواصل.

ولم يصدر أي تحرك رسمي حتى الآن للرد علي الهاشتاج، الذي لقي نسب عالية من الاهتمام منذ الساعات الأخيرة، بعدما تداولته بعض الصفحات، وانتشر كالنار في الهشيم خلال مدة قصيرة، وسط مطالبات الكثيرون بالقبض علي المغتصب.

مغتصب حفر الباطن تويتر

وذكر عدد كبير من المستخدمون، بأن الفيديو المنتشر، تم تصويره في احدي خيم حفر الباطن الواقعة في المنطقة الشرقية، دون التأكد من صحة الأمر من قبل مصادر رسمية. ومن المقرر أن يتم الكشف عن هوية المغتصب، وأول من قام برفع المقطع علي منصة التواصل تويتر، من أجل معرفة مزيد من التفاصيل حول مكان التصوير ومعاقبة الفاعلين.

ونعتذر لحضراتكم عن نشر الفيديو، كونه يحتوى علي أجزاء ومشاهد لا تناسب فئات عمرية معنية، كما أن المقطع مخالف للذوق العام وأخلاق المجتمع. ولا يتماشى مع أخلاقنا في مجتمعاتنا العربية، التي طالما عُرف عنها الاحترام والروقي والتحضر، والمعاملة الطيبة.

وأبدى العديد من المستخدمون، غضبهم الشديد تجاه المقطع، وكتبت أحدهم :”بعيدا عن كل شي تنشرون مقطع زي كذا ومغطينه بذا المربع على أساس بيكفيه ذا الدب:) ترا عوره الرجل من السر إلى الركبة غطوه كله مب كذا يع الواحد ما يدري يقول يع على المقطع ولا يع عليه هو ولا يع على المصيبة إلي ما ندري هي صح ولا”.

وغرد سعد :”هناك فاعل راضي و مفعول به راضي ليس هناك بوادر الاغتصاب و أتمنى القبض عليهم و تطبيق الحكم الشرعي عليهم من فوق شاهق، لكن محاولة تدوير القصة لخدمة النسويات غير مقبولة، ثانياً: هل نسينا دعم الفكر النسوي للمتْقوبين الغير محدود لهم و رفع علم السٌـدٌودْ بكل فخر !!”.

من جانبها قالت هُنيدة بنت صعصعة :”الطفل في حالة استسلام وإذعان تام للبيدوفيلي القذر وكأنه معتاد على هذا الوضع وضحكة المصور تدل على تناوبهم في اغتصاب الطفل !، لا يكفي الإعدام والتشهير بل الصلب وتعليقهم لأيام ليكونو عظة وعبرة لمن لا يعتبر !، إلا الأطفال يا مجرمين”.

التعليقات

اترك تعليقاً