التخطي إلى المحتوى

وفاة عبدالمالك مرتاض.. الكاتب والأديب الجزائري.. من هو ومعلومات هامة عنه

توفى اليوم عن عمر يناهز 88 عام الباحث الرصين والناقد والأديب الذي ترأس المجلس الأعلى للغة العربية في الجزائر، وكان في لجنة تحكيم أمير الشعراء لسنوات.

اليوم يرحل عن عالمنا  الكاتب و الأديب و الأكاديمي الجزائري “عبد المالك مرتاض” عضو عدة مجامع لغوية بالمشرق العربي والرئيس السابق للمجلس الأعلى للغة العربية، وهو مؤسسة استشارية دستورية، أول من راسل الرئيس المرحوم عبد العزيز بوتفليقة بوجوب احترام و التكلم باللغة العربية.

أستاذ دكتور جامعي بجامعة وهران. له باع في اللغة العربية يذكر انه في زمن مضى وجه رسالة قوية إلى الرئيس بوتفليقة ينبهه فيها إلى ضرورة العناية باللغة العربية بعد أن لاحظ طغيان الفرونكوفونية.

وفاة الكاتب عبدالمالك مرتاض
– تخرج في يونيو سنة 1963في كلية الآداب جامعة الرباط، وكان الأوَّل في شهادة الأدب.
– نال درجة دكتوراة الطور الثالث في الأدب من جامعة الجزائرسنة1970.
– نال عدة شهادات تقديرية وفخرية كما كرَّمته هيئات علمية وثقافية جملة مرات.
– عُين سنة1999عضواً في المجمع الثقافي العربي ببيروت.
– سُجل اسمه في موسوعة لاروس بباريس مصنفاً في النقَّاد.
– كما سُجِل في موسوعات عربية وأجنبية أخرى في سورية والجزائر وألمانيا.
– قُدِّمت وتُقدَّم حول كتاباته النقدية والإبداعية، ومنهجه في النقد والتحليل رسائل جامعية ماجستير ودكتوراة .
– صدر له مجموعة كبيرة من الكتب المطبوعة في النقد والدراسات التحللية في اللغة العربية والأدب والقصة والشعر والتي منها:
  • « نهضة الأدب العربي المعاصر في الجزائر»
  • « القصة في الأدب العربي القديم»
  • «بنية الخطاب الشعري»
  • « ألف ياء تحليل سيمائيّ لقصيدة أين ليلاي »
  • «أدب المقاومة الوطنية»
  • « الإسلام والقضايا المعاصرة»
إضافة إلى مجموعة من الروايات والمجموعات القصصية والتي منها:
  • «نار ونور»
  • «الخنازير»
  • «وادي الظلام»
  • «الحفر في تجاعيد الذاكرة»
وغيرها..

التعليقات

اترك تعليقاً