التخطي إلى المحتوى

وفاة الشيخ فالح الحميدي الحسيني

فقدت قبيلة الظفير صاحب الصلاة والصدقات والأعمال الخيرية والكرم والسمعة الطيب واحد رموزها  البارزين  في الأفعال الخيرة والمآثر الحميدة وبكل مشاعر الحزن الصادقة من القلب ننعي الشيخ “فالح الحميدي الحسيني ( ابوعزاره )”.

لقد فقدت الظفير نبراساً لعمل الخير والطيبة والرجولة والأخلاق الحميدة، و صاحب الذكر الجميل والمواقف الإنسانية الكريمة،  واحد اشهر رجالات الجهراء ، عرفه الناس بأخلاقه وخصاله الأصيلة الكرم والجود والأخلاق الفاضلة وديوانه مفتوح للجميع يرحب بالكبير والصغير،  والمعروف بالذكر الجميل والمواقف الكريمة.

ارثه:

يمكن تصوّر الشيخ “فالح الحميدي الحسيني (أبو عزاره)” بصورة أنيقة ومؤثرة عبر إرثه الذي تركه خلفه. حيث أن إرثه يتضمن العديد من الجوانب المتعلقة بالخير والرحمة والتعاون والأخلاق الحميدة التي كان يتحلى بها. ومن بين العناصر التي تشكّل إرثه:

  1. العمل الخيري: كان يشارك في العديد من الأعمال الخيرية ويدعم المحتاجين ويساعدهم بشتى الطرق الممكنة.
  2. الصدقات والتمويل للمشاريع الخيرية: قد قام بتقديم الصدقات والتمويل للمشاريع الخيرية التي تعمل على تحسين حياة الناس وتطوير المجتمع.
  3. الوقوف إلى جانب المحتاجين: كان يكرس جهوده لمساعدة الفقراء والمحتاجين وتوفير الدعم اللازم لهم في مختلف جوانب الحياة.
  4. الأخلاق الحميدة: كان يتمتع بأخلاق نبيلة وكان مثالًا يحتذى به في التعامل مع الآخرين وتقديم المساعدة والدعم لهم.
  5. الأثر الإيجابي في المجتمع: كان يترك بصمته الإيجابية في المجتمع من خلال تأثيره الخيري والإنساني على الناس وبيئته المحلية.

باختصار، يتضمن إرث الشيخ “فالح الحميدي الحسيني (أبو عزاره)” مجموعة من القيم الإنسانية والخيرية التي ساهمت في تحسين حياة الناس وتعزيز التضامن والتعاون في المجتمع.

موعد الصلاة عليه:

  • الصلاة على الفقيد بعد صلاة التراويح في . “مقبرة الجهراء.

التعليقات

اترك تعليقاً