من هو فايز الدويري ويكيبيديا.. اللواء الأردني ومعلومات هامة عنه

اللواء فايز الدويري خبير عسكري من الدرجة الأولى يحمل الجنسية الأردنية وهو من مواليد العام 1952 ذاع صيته في الأيام الماضية في ظل رؤيته الصائبة لمجريات الأوضاع التي يمر بها الشرق الأوسط من نزاعات وحروب. ولما لا فهو واحد من افضل المحللين العسكريين. فايز الدويري هامة وطنية أردنية لديه عقلية دبلوماسية ومنطيَّة قوية يتمتع بعبقرية التحليل بمنظورين (سياسي-عسكري) إِنَّه رجل يعرف أين يضع الكلمة في مكانها الصحِيح. ولما سبق كانت هنالك رغبة قوية لدى عدد كبير من الأشخاص في التعرف عليه بشكل أوضح. ولهذا سوف نتطرق إلى ابرز ما وصلنا إليه من معلومات عنه من خلال من هو فايز الدويري ويكيبيديا.

من هو اللواء فايز الدويري ويكيبديا

لواء اردني متقاعد يبلغ من العمر 71 عام سبق أن شغل عدة مناصب بالأردن وخارجها. تخرج من كليه الأركان في كويته باكستان سنه 1990 أي ما يعادل ماجستير في العلوم العسكرية. محلل استراتيجي سوبر يظهر دائما على قناة الجزيرة لتحليل الصراع الروسي الأوكراني والعربي الإسرائيلي.

قد يهمك أيضا:انسحاب قوات اليونيفيل من قواعدها في جنوب لبنان

كان قائد مدرسة سلاح الهندسة الملكية في العام 1994. كما كان ضمن بعثة الأردن باليمن  لهيكلة الجيش. الدويري شخصية عبقرية ففي المجال العسكري مبدع وغزير بفكره وعلمه وفي التحليل السياسي دقيق ويضع النقاط علي الحروف كما يقال.

فهذا الرجل يجب أن يستفاد من علمه كمرجع خاصة في العلوم العسكرية. حيث يُبهرك  بدقة في التحليل والقراءة. فضلا عن كثرة المعلومات والرصيد الهائل من العلوم والمعارف والمصطلحات في علوم الحرب والنظريات العسكرية. فهو دائم الحضور في مشهد الأزمات التي تمر بها العديد من البلدان حول العالم.

السيرة الذاتية فايز الدويري

• يبلغ من العمر 71 عاما.
• محلل قناة الجزيرة الإخبارية.
• صاحب مكانة عسكرية مرموقة.
• متزوج ويعتنق الديانة الإسلامية.
• عمل مدرباً للحرس الجمهوري اليمني سابقا.

استضافته عدة من قنوات إخبارية  من اجل تحليل اخر المستجدات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط لاسيما القضية الفلسطينية التي تشهد في الوقت الراهن صراع عسكري لم يسبق من قبل. فكان للدويري تحليله الخاص بمنظوره العسكري والسياسي. حيث سبق وان صرح عن الأوضاع الحالية ومن خلال مقابلة تلفزيونية قال فيها:

“ملامح الهجوم الإسرائيلي على غزة تتمثل في إنزال قوات خاصة على أربع اتجاهات وكل قوة عددها ٥٠ جندي تحت غطاء قصف مدفعي وطائرات. بالمقابل المقاومة الفلسطينية تقول نحن جاهزون أما حزب الله لن يدخل في حرب مع إسرائيل بل ستكون مناوشات مع إسرائيل فقط”.