فضيحة مونا ليمام ، تواصل الجزائرية الشابة مونا ليمام تصدر مؤشرات البحث من خلال سلسة من الفضائح التي طالتها خلال الحِقْبَة الماضية التي كان أحدثها أنباء تفيد بتورطها في إرسال فتيات من الجزائر إلى دبي العاصمة الإماراتية بغرض العمل في الدعارة وهو ما أثار حفيظة وغضب الشارع الجزائري.
وكانت الساعات الماضية شهدت تداول الكثير من المنشورات عبر منصات اجتماعية مختلفة تستهدف انتقادات مونا ليمام على خلفية ضلوعها في التورط في قيادة شبكة دعارة تعمل لمصلحة ليمام الشخصية من حيث الناحية المادية ضاربة بذلك الأعراف والتقاليد المتعارف عليها بالجزائر.
ومع ارتفاع حدة تلك الانتقادات اتخذت مونا ليمام من الصمت عنوانا ولم تعلق عن تلك الاتهامات التي لاحقتها؟
فضيحة مونا ليمام
تعرضت مشهورة التواصل الاجتماعي إلى هجوم من نشطاء عبر الأنترنت بدعوى قيامها بالاشرام على شبكة دعارة بدول الخليج العربي وهو ما اتفق على تأكيده عدد كبير من الأشخاص، فيمًا استبعاد العض تلك الأقاويل، مما اثأر حالة كبيرة من الجدل في الشارع الجزائري، ويالتي ذلك وَسْط حالة من الترقب لحين رد ليمام على ما سبق ذكره.
تجدر الإشارة إلى انه انتشار تلك الأقاويل المتعلقة بضلوع مونا ليمام في فضائح لم تكن المرة الأولى حيث سبق وان تم اتهامها في التورط في فيديو فاضح وكان ذلك في بداية العام الجاري 2023.
من هي مونا ليمام ويكيبيديا
هي ناشطة اجتماعية تحمل الجنسية الجزائرية وهي من مواليد شهر يناير في العام 2003 أي ما يعني أنها على مشارف الدخول في سن الـ21 عام اشتهرت من طريق تطبيق “تيك توك”، وأصبحت من المؤاثرات عبر منصات التواصل الاجتماعين تتميز بالبشرة البيضاء والجمال الفاتن، وكانت تلك الصفات من ابرز عوامل نجاحها.
التعليقات