داليا ابراهيم ترتدي الحجاب في اول ظهور لها بعد الاعتزال، وبعد بعد ثلاث شهور من اعلان اعتزالها داليا ابراهيم بالحجاب لأول مرة
داليا ابراهيم في اول ظهور لها
اول ظهور للفنانه داليا ابراهيم بالحجاب من خلال سنوات تم نشرها على حسابها الشخصي على فيسبوك وذلك بعد فتره اعتزالها عن الفن ب 13 شهر وقام تابعوها بالثناء على اطلالاتها بالحجاب وداعين لها بالتوفيق في حياتها بعد الاعتزال.
تاريخ اعتزالها التمثيل؟
فقد أعلنت الفنانة داليا ابراهيم اعتزالها التمثيل من خلال بوستاتها على حسابها الشخصي في يونيو الماضي في مواقع التواصل الاجتماعي في فيس بوك
كتبت في تغريدةة لها تقول ” قررت الاعتزال بعد 40 مسلسلا و7مسرحيات و5افلام قصيره و3 افلام طويله عدد من الدوبلاج شكرا”
وكانت داليا قد قدمت مسيرة طويلة بدرب الفن قدمت من خلالها مجموعة كبيرة من الاعمال السينمائية المتميزة وأيضا الاعمال الدرامية الناجحة .
ولكن فجأة وبدون مقدمات اختفت عن الساحة وبعد ذلك بفترة اعلنت اعتزالها التمثيل نهائيا، الامر الذي ادهش المتابعين مسيرتها والاجمل من ذلك ظهوةرها بالحجاب فدعا لها الجميع بالتوفيق.
ومن خلال مشوارها الذي بدأته في منتصف التسعينات قامت بالمشاركة في العديد من الاعمال الهامة وخاصة على مستوى الدراما التلفزيونية
اهالينا مع صابرين
وعلى مقدمتها “اهالينا” مع صابرين وحسن حسني وهشام سليم وبوابة الحلواني الجزء الثاني و كناريا وشركاه مع الفشاوي ولوسي وسمية الألفيّ والليل واخره معها مع يحيى الفخراني و الست اصيله مع فيفي عبده عفريت القرش مع فاروق الفيشاوي وبوسي و غيره من مسلسلات
وقد شاركت فى افلام في السينما منها “هارمونيكا” مع محمود عبد العزيز والهام شاهين و” القتل اللذيذ” مع ميرفت امين والهام شاهين، و”مبروك وبلبل” مع يحيى الفخراني ودلال عبد العزيز و” كلمني شكرا” مع عمر عبد الجليل وغادة عبد الرازق و إخراج خالد يوسف عام 2010 وكان هو الاخير لأعلى مستوى السينما وقدمت ابرز ادوارها في السينما وكان هو الاخير لها على مستوى السينما.
كلمني شكرا ومرحلة تحول داليا ابراهيم
كان ظهور داليا ابراهيم على استحياء خلال العشر سنوات الأخيرة حيث انها بعد كلمني شكرا انطلقت بقوة و شاركت في كثير من المسلسلات مثل اكتوبر الاخر عام 2010 وحافة الغضب ولحظات حرجة وابن موت عام 2012
واختفت بعدها حتى شاركت في واحدة من حلقات مسلسل “استيفا” مع عباس ابو الحسن و حكايه من حكايات مسلسل “جراب حواء” ايضا عام 2016 ولهذا كان الاخيره في مشوارها.
المصدر: كايرو تايمز
التعليقات