التخطي إلى المحتوى

أسباب وفاة أم سيف وشقيقتها والشرطة التركية مازالت تجري تحرياتها حول الحادث
أسباب وفاة أم سيف

أسباب وفاة أم سيف وشقيقتها والشرطة التركية مازالت تجري تحرياتها حول الحادث ،في أجواء تحيطها الرهبة والحزن والخوف واختلاط المشاعر في بعضها البعض حول قتل انسانة بريئة مثل ام سيف امرأة جميلة وفي عمر 30 عاما ولم يكن معها أطفال غير سيف .

فماقصتها من البداية للنهاية وقصة مقتلها وتهديدها بالاختطاف وقصة الفيديو الأخير الذي ودعت فيه محبيها وجماهيرها الذين وصل عددهم إلي 5 ملايين متابع .وكانت أم سيف قد خرجت أمس في فيديو سمي بفيديو الوداع او اخير فيديو كما اطلقت هي عليه قالت فيه إنها قضت علي اليوتيوب احلي أيام مع متابعيها وكانت تشير إشارات بيدها وعينيها كلها كانت توحي انها في خطر وخطر شديد جدا لكن لا احد يستطيع إنقاذها من ذلك الخطر الذي كان يحيط بها .

برغم ان تعليقات المتابعين كانت توحي ان هناك خطر يحيط بها لكن من الذي من الممكن ان يساعدها ؟ والسؤال هنا .. أين أهلها وعشيرتها وماذا كان دورهم في هذا الخطر الذي كان يحيط بها ؟ هل أم سيف مازالت حية ، هذا سؤال أيضا مهم

سباب وفاة أم سيف

هل الموضوع برمته مفبرك من اجل حصد العديد من ملايين المشاهدات ؟

انه عالم اليوتيوب العجيب الذي يهتم بأدق تفاصيل الأمور ولا يترك شيء يمر مرور الكرام .فالذي ينوي العمل في مجال اليوتيوب عليها ان يكون حريصا جدا لان الخطر بدأ ينتاب الجميع .

اقراأيضا: هل ام سيف ونانو ماتو .. مصدر يوضح صحة الخبر | شاهد

فماذا فعلت أم سيف من اجل أن يتم قتلها ،؟ هذا سؤال غاية الأهمية ؟

العديد من المواقع الآن تتسابق في عرض الخبر بالطريقة التي تحلو لها لكننا في “ كايرو تايمز” نؤكد أن هناك شيء غير طبيعي وراء هذا الخبر .

ستكشف لنا الساعات القادمة سر أسرار هذا الخبر المحزن والمرعب والمخيف بصدق عندما يدفع الإنسان روحة فداء للشهرة ؟ فماذا فعلت أم سيف من اجل أن يتم قتلها وارهب محبيها ورعبهم بهذه الصورة المخيفة؟

ابحثوا معنا عن السر وأدعو الله أن يكون كل مانشر عن وفاتها غير حقيقية فهي زهرة ندية في بستان الحياة مازال أمامها الوقت لتتفتح أكثر وتهدي من حولها رياحين وعطر نقي بقاء قلبها .

أخر كلام هناك ” غمووووووووووووووووووووض لكن سوف يتم كشف ذلك الغموض بسرعة وبكل تأكيد ان الشرطة التركية لن تترك الموضوع يمر مرور الكرام .

قد يهمك أيضا

خبر موت ام سيف.. السلطات التركية ترد | شاهد

التعليقات

اترك تعليقاً