التخطي إلى المحتوى

مهر غدير سلطان الحقيقي والكشف عن هوية زوجها هل قطري

تعرف على قيمة مهر غدير سلطان وزوجها الحقيقي، الذي تصدر عناوين البحث في الساعات الأخيرة في السعودية والكويت والدول العربية، خاصةً عقب أن انتشر خبر زواج خبيرة التجميل، والفاشينيستا الكويتية غدير السلطان، من ثري خليجي، قدم لها مهراً كبيراً، وعقداً من كارتييه، التي حرصت على كشف سعر العقد، مما أثار حالة من الجدل بين متابعيها في الأوان الأخيرة، وزاد من شغف التطلع إلى هوية زوجها، الذي تضاربت المعلومات حوله منذ إعلان عقد قرانها.

أصول غدير السلطان

أظهرت تعليقات عدد من المدونون على موقع “تويتر”، أن هناك فئة كبيرة من المستخدمين، يجهلون أصول الفاشينيستا  غدير السلطان، ويشككون في جنسيتها، خاصةً وأنها تشبه إلى حد كبير، نجوم هوليود، وعارضات الأزياء الأمريكيات، إضافة إلى الشعبية الجارفة التي تحظى بها على مختلف تطبيقات التواصل الاجتماعي، وانستقرام بشكل خاص. ويجدر الذكر، أن أصولها كويتية، وتُعتبر من أبرز وأشهر الفاشينيستا الكويتيات حالياً، وأعلاهم أجراً على سناب شات، من ناحية نشر المادة الإعلانية للمنتجات. وزادت طلبات البحث عنها، وتصدر أسمها ترند تويتر، في الأوان الماضية، تزامناً مع تداول خبر زواجها، وفي التفاصيل، أتضح أن عدد من المصادر، روجت لأخبار كاذبة حولها، وأنه بالرغم من عدم صدور أي دليل يثبت عقد قرانها إلى الآن من جانبها، إلى أن الأخبار لا تزال تتردد على نطاق واسع.

من هو زوج غدير السلطان الأول

لم يسبق للخبيرة التجميل، الكويتية، غدير السلطان، أن شاركت جمهورها بأي معلومات متعلقة بحياتها الشخصية، وذكرت مصادر مقربة منها، أنه في حال ثبات صحة الأنباء المنتشرة عنها، التي تخص زواجها للمرة الثانية، فهذه تُعد الزيجة الثانية لها، وأشار المصدر، أن الأخيرة، كانت متزوجة من قبل، ولكن لا توجد معلومات واضحة تكشف عن هوية زوجها الأول. ويُزعم أن زوجها الجديد باسم “سحيم” وهو من آل ثاني، في حين انتشر بشدة، أخباراً تؤكد بأن خليفة بن حمد آل ثاني، زوجها الثاني، وتترقب متابعيها، كشفها عن التفاصيل الكاملة في الفترة المقبلة، خاصةً وأن الجميع يطالبها بإسدال الستار عن هوية زوجها.

مهر غدير سلطان

كشفت شبكة “كارتييه” المتخصصة، عن قيمة العقد الذي ظهرت ترتديه غدير السلطان في صورها على انستقرام، مؤكدة أن سعره يتجاوز الـ440 ألف ريال سعودي، في حين أن قيمة مهرها بلغت 500 ألف ريال، وفقًا لصحف ومجلات فنية موثوقة.

التعليقات

اترك تعليقاً