أثارت صور المشهورة السورية المقيمة في الإمارات مروة راتب قبل وبعد ضجة علي مواقع التواصل، ووجه لها البعض طالباً بنشر صورها بدون اسفنج، وسرعان ما انهالت عليها التعليقات السلبية، والعديد من الانتقادات علي فعلتها من أجل كسب المشاهدات.
مروة راتب قبل وبعد
قالت مروة راتب البالغة من العمر 30 عاماً، أنها لم تخضع من قبل لأي عمليات تجميل، وعن حجم مؤخرتها التي أثارت الجدل. أشارت أن الأمر طبيعي، مبينا أنها هكذا منذ ولادتها، وظن البعض بأنها تكذب مقارنة مع الصور القديمة لها خلال المراهقة.
مروة راتب بدون اسفنج
علي جانب آخر أكد عدد كبير من مستخدمي تويتر بأن الفنانة السورية مروة راتب تعتمد علي وضع الأسفنج من أجل ظهورها خسرها بهذا الشكل. وتناقلت مجموعة من الصور التي تبرز تغير حجم خسرها من صورة لأخري، وفقاً لصورها المتداولة علي انستقرام.
والبعض الآخر راح يتساءل عن صور مروة راتب بدون حشو، وانتشر أسمها علي ساحة التريندات في منطقة الخليج خلال الفترة الماضية.
وكتب عبد الله معلقًا :”هي صرّحت وقالت أن حبيبي يبغى جسمي كيذا، يُحترم اختيارهم”.
من جانبه غرد حسام الدعم ساخراً :”إيش ده، مبروك عليها لقد وصلت إلى مرحلة الأنفجار”.
وعلق آخر بقوله :”هذي لو تشد حيلها زيادة بتصير كأنها رقم 8 الجسم دوائر”.
وقال جيمي :”هذي العيادة إلي تتعامل معاها لازم تتقفل. و نقطة على السطر”.
وكتبت سوسن :”إذا أبي استعرض أول شي افكر فيه هو استعراض الأفكار ، المبادئ ، القيم، الناس راح تنتفع فيها”. ومضت تقول :” أما استعراض الأجساد فهذا ملك لي ولست شاشة سينما الكل ينظر لي”.
وكتبت مغردة تقول :”أنا أفول كذا بعد لان الشكل مو طبيعي أبداً ومستحيل دكتور يرضى يسويها لأحد”.
وقال M.Albastaki :”امس نشرت فيديو لها تعرضت للسرقه في النرويج يمكن مب متذكر وين بالضبط.. كانت لابسه عبايه بس بعد ما كان يبين انه بهذا الحجم.. يمكن يكون قطعة تركيب لأثارة الرأي العام والله اعلم”.
التعليقات