التخطي إلى المحتوى
عصام صاصا وجهاد فيديوهات لا أخلاقية شاهد قبل الحذف
فيديوهات عصام صاصا وجهاد

فيديوهات عصام صاصا وجهاد لا أخلاقية ، حيث تم تسجيلها للفنان عصام صاصا وجهاد فتاة التيك توك وتم نشرها وتدشينها في مختلف المنصات اليوم .

شاهد قبل الحذف الفضائح الغير أخلاقية من مروجي الإشاعات والكذب والفتن في البلاد بنشر فيديوهات كاذبة من أجل حصد الملايين من المعجبيين والملايين من المشاهدين وقنوات كلها تبث ضوضاء ورغي وعك وصداع ولا أدري من أين يأتون بكل هذا الكلام والرغي من أجل أن يطول وقت الفيديو والناس مع الأسف يسمعون وينصتون ولا يتوقفون عن المتابعات ولا أحد يقف في وجه هؤلاء ويقول لهم كفاكم تشهير في الناس .

كل يوم نسمع ونشاهد الآلاف من الفيديوهات علي القنوات التي أصبحت أكثر من الهم علي القلب وياليتها تبث أشياء مفيدة للمجتمع لكنها تنشر الرذيلة وتروج لها بالفتن والباطل والأقاويل الكاذبة والإشاعات والتلفيق ويلعب الفوتوشوب العاب قذرة في تغير أشكال الناس وتغير وجوههم ووضعها علي أجساد ليس أجسادهم .

يهمك أيضًا: مصر.. تداول مقطع فضيحة احضان و قبلات ساخنه لطالب وطالبة في المدرج.. شاهد

فيديو عصام صاصا وجهاد فيديو ملفق مثله مثل غيره من الفيديوهات فماذا تستفادون من تلفيق التهم والإشاعات علي الأبرياء وتحاولون بالكذب والافتراء أن تصنعون من هؤلاء مجرمين .

ومن المستفيد من ضياع مستقبل فنان شاب يحاول أن يثبت وجودة بين حركة أغنية المهرجانات وأغاني أخري نجح فيها وذاع صيته وأصبح من المشاهير .

بالتأكيد هذا الشاب يتعرض لحملة شرسة لتدميره فيجب أن يكون أقوي ولا يستسلم لهؤلاء الذين لايهمهم إصلاح مجتمع ولا نشر الفضيلة والحكمة والتقاليد الجميلة التي نشأ عليها المجتمع صاحب التقاليد والقيم والأعراف ياسادة.

فيديوهات عصام صاصا وجهاد

https://youtu.be/IkGs68uVmds

في النهاية نحن لاندافع عن الرذيلة بقدر ما نطالب بستر الناس ونتركهم لخالقهم لأننا بنشر فيديوهاتهم نكون ساعدنا علي إنتشار الرذيلة والفاحشة في البلاد وبالتأكيد عقاب الله شديد وهو الذي يحاسب هؤلاء .

وإذا كان هذا الشاب بالفعل قد تورط مع الفتاة فهناك قانون سوف يعاقب قانونيا علي ما أرتكبه من جرائم .

لكن كل مانطلبه من الجميع أصحاب القنوات أن يضعوا أنفسهم مكان صاحب الجريمة أو المتهم وخصوصًا عندما تكون معظم الإتهامات ملفقة وليست حقيقية ؟!.

تابع أيضًا: فيديو عصام صاصا وجهاد قبل الحذف

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *