أعلنت مصادر موثوقة، عن تفاصيل سبب إغلاق ستاربكس في السعودية، وهل ستاربكس يدعم المثليين “الشواذ”، فبعد 22 عاماً من العمل والتطور، أعلن رسمياً إغلاق فرع ستاربكس في مدينة “الخبر” السعودية، مما أثار تساءل المئات عن السبب، وما صحة الأنباء التي تناقلت في وقت لاحق، أن الشركة التي تدير هذا المشروع، مواله من جهة صهيونية في الأساس، مما دفع الجهات المختصة في المملكة، بإغلاق الفرع.
سبب إغلاق ستاربكس في السعودية
والجدير بالذكر، أن ما يتم تناقله من قبل المدونون على برامج التواصل المنوعة، فيما يخص أن سبب إغلاق ستاربكس في السعودية، لأنها تدعم الشواذ، غير مؤكد إلى الآن، في حين تشير التقارير الإخبارية، أن الفرع تم إغلاقه لأنه في طريقه لإعلان الإفلاس، ومصادر أخري غير مطلعة، ذكرت أن القائمة علة سلسلة “ستاربكس” الأمريكية، شعروا أنهم غير مرغبون بهم في السعودية، لذا قرروا الانسحاب قبل الطرد من السلطات السعودية، تزامناً مع مقاطعة “شي إن“، بدأ النشطاء في البحث عن كل ما هو موال إلى الشواذ والداعمين لهم، من أجل مقاطعتهم.
وتعددت الأسباب وراء، إغلاق أولى فروع “Starbucks” في السعودية، وكتبت احدهن معلقة :”اجل ليش يبيع افضل امتياز عنده؟ السالفة معروفة للجميع، و الشائع ما فلس، لكن عنده أزمة سيولة كبيرة بسبب إغلاقات كورونا، و أثرت على جميع الأعمال، لذلك قرر التضحية بجزء من امتياز ستاربكس لتغطية الخسائر و الحصول على سيولة لتيسير بقية الأعمال منها (توسعة الافنيوز)”. وقال آخر :”اصل ستاربكس وبداية هو للمثليين في أمريكا (لاحظ الشعار) وبعد زيادة فروعه عرض عليهم تاجر يهودي شراءه والتوسع وهذا ما حصل هذه حقيقه غيرت لاحقا، هو فعلا يمثلهم ومستحيل يتخلى عنهم والكثير منا لا يقتنع بدلك يحتاج الرجال للشهامه والنساء للكرامه لتعديل سلوكهم ضد ما يمس دينهم ومعتقداتهم”.
هل ستاربكس يدعم المثليين
وانتشر خبر بين مستخدمي منصة “تويتر”، يؤكد أن أسباب إغلاق فرع ستاربكس – Starbucks، في منطقة الخبر بالسعودية، يعود لقرار من السلطات بمنعهم من ممارسة أنشطتهم مرة أخري داخل البلاد، على خلفية دعم لفئة المثلية، مما زاد من التكهنات خلال الساعات الأخيرة، وطرح أسباب أخري مختلفة بين المغردون، في حين لا يزال الهاشتاج الرائج، غائباً على الجهات الرسمية، التي من المتوقع أن تصدر قرارها النهائي بشأن سبب إيقاف Starbucks في السعودية، بعد أن قضي الفرع، قرابة العشرين عاماً في الخبر، يقدم خدماته على أعلى مستوى، وبشكل لائق حاز على تفاعل وإشادات الزائرين، وخاصةً من فئة الطلاب والطالبات الجامعيين، الذين دائماً ما كانوا يترددون على الكافية الخاص بـ”ستاربكس” في الخُبّر، بشكل متكرر، ولهم تجارب عدة مع هذا الفرع، الذي انتشر أسمه بشكل كبير في الأوان الأخيرة، وحصد تفاعلاً كبيراً بين النشطاء.
التعليقات