من خلال حملة سعودية كبرى في وسائل التواصل الاجتماعي، يرغب سعوديون في الترويج على مقاطعة تطبيق تيك توك.
ويأتي ذلك بالتزامن مع مطالبات للشركة الأم بضرورة محاسبة موظفيها المسؤولين عن إدارة التطبيق بسبب حذف تعليقات مؤيدة للملكة ناهيك عن الاتهامات التي تم توجيها إلى الشركة حول تعمد الإدارة تطبيق السياسات المعادية للسعودية.
وهو دفع النشطاء في السعودية إلى شن هجوماً على تطبيق TIK TOK من اجل المطالبة بتغيير سياسة إدارته المعادية للمملكة، وذلك بعد تعمده حجب مقاطع وتعليقات السعوديين التي تدافع عن المملكة، وهو ما اعتبره النشطاء انه قامع للحرية ويأتي ضمن سياسة الكيل بمكيالين.
بيان من الشركة للرد على الحملة السعودية:
تعليقات نشطاء عبر الأنترنت:
التعليقات