1_لقد ورد لفظ النار في الآية ١٢ من سورة الأعراف بالجزء الثامن من كتاب الله العزيز (القران الكريم)، قول ربنا عز جلاله عن النفع فيه عظيم الضرر وجميعاً يعلم يقينًا أن النار فيها النفع من دفء وإعداد للطعام وغيرها من الفوائد، وفيها من الضرر مثل الحريق الخ..
2_وقوله نراها تقلب أشكالها حيث أن النار ذات ألوان عدة.
٣_وقوله ومن عينها موريات الشرر إشارة لآية والموريات قدحاً.
و قول النبي بثبت الأثر:
إن الأحاديث النبوية كثيرة ومنها قوله “صل الله عليه وسلم”: “من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار ومن استشاره أخوه فأشار عليه بغير رشدة فقد خانه ومن أفتى بفتيا غير ثبت فإنما إثمه على من أفتاه”.
ومن عينها موريات الشرر:
مأخوذة من قوله تعالى “فالموريات قدحا”. أي الخيل توقد بحوافرها النار من شدة عدوها.
التعليقات