التخطي إلى المحتوى
اللاعب المعتزل حبيب نور محمدوف يقوم بتوجيه اهانات لماكرون لأنه أساء للنبي محمد 
حبيب نور محمدوف يقوم بتوجيه اهانات لماكرون

اللاعب المعتزل حبيب نور محمدوف يقوم بتوجيه اهانات لماكرون لأنه أساء للنبي محمد وننشر ماقاله حبيب لماكرون بهذا الصدد وردة بقوة عليه دفاعا عن الرسول المصطفي .

 

اللاعب المعتزل حبيب نور محمدوف الروسى بطل اتحاد UFC”للفنون القتالية المختلطة وجه اهانات لرئيس فرنسا ماكرون عقب الإساءات التي قام بها رئيس فرنسا فى حق المسلمين وفى حق رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام .

وقام اللاعب حبيب المعتزل بنشر صور مسيئة لرئيس فرنسا ماكرون على صفحته الشخصية فى “انستغرام ” وقام بالتعليق عليها باللغة العربية قائلا “قبح الله وجه هذا الأبتر وجميع تبعهم الذين يؤذون الشعور أكثر من نصف مليار مسلم تحت قناع الحرية. ‎أذلهم الله في الدنيا والآخرة إن الله سريع الحساب.. ‎نحن مسلمون نحب رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم أكثر من أمهاتنا وآبائنا وأبنائنا وأزواجنا ومن جميع خلق الله سبحانه وتعالى. ‎صدّقوني هذه الاستفزازات سوف تخرج من أعناقهم والعاقبة للمتقين”.”

 

وأضاف: “إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا”.

 

حبيب نور محمدوف يقوم بتوجيه اهانات لماكرون

ويوم الجمعة 16 أكتوبر الحالي هزت دولة فرنسا واقعة بشعة حيث قام احد المسلمين الشياشنيين بقتل معلم فرنسي وقام بقطع رأسه لأنه قام برسم صور مسيئة للرسول محمد عليه الصلاة والسلام وقام بتوزيعها على طلابه .

ولا احد يعلم إن سماحة الدين الإسلامي تفوق الحدود وان الذين يقومون بالانفجارات والتخريب ليسوا بمسلمين ولا ينتمون للدين الإسلامي في شيء .

ولايعلمون أن سيدنا ونبينا وحبينا محمد لا يحتاج لمن يدافع عنه فقد تعرض لما هو أبشع من ذلك من اليهود والكفار ولكن الله أيده بنصره واستطاع أن يبني دولة الإسلام علي أسس متينة وقوية سمحاء .

وكان لينا في معاملاته وكان طيبا كالمسك وكانت أخلاقه عاليه بعلو السماء وكان صلي الله عليه وسلم رجل من أعظم الرجل .

شاهد من هنا ماكتبه الحب اضغط هنا

قد يهمك أيضا

ديانة ماكرون.. التي لا يعرفها الكثيرون تعرف عليها

سبب اعتزال حبيب محمدوف (الاسطوره النسر) يعلن اعتزاله بطولات القتاليه

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *