التخطي إلى المحتوى

انباء عن وفاة مصطفى المومري.. تعرف على اخر اخبار مصطفى المومري

آخر أخبار مصطفى المومري ، انتشرت أنباء شبه رسمية، عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخاصةً تطبيق التدوين “تويتر”، تفيد بـ”وفاة مصطفى المومري” داخل سجون العاصمة في اليمن. وانتشر الخبر كالنار في الهشيم، وسط مطالبات بإطلاق سراحه في حال بقائه على قيد الحياة.

حيث روجت عديد الحسابات شبه الرسمية، لأنباء تؤيد وفاة مصطفى المومري في السجن في صنعاء، وسط تضارب الأنباء حوله في هذا الشأن. وألقت الجهات المختصة، القبض على اليوتيوبر اليمني الشهير “مصطفى المومري” منذ يوم “الأربعاء”، بتهمة الفساد والتحريض على الإرهاب، وذاع نبأ القبض عليه وسجنه على نطاق واسع في الساعات القليلة الماضية. وارتفعت أصوات المئات بمطالبين بالإفراج عنه، حيث يتبعه أكثر من 2 مليون مشترك من خلال قناته الرسمية بموقع الفيديوهات “يوتيوب”.

وخرج مصدر مسؤول، يكشف عن صحة الأخبار المتداولة، بشأن وفاته، كاشفاً عن آخر أخبار مصطفى المومري. حيث نشرت عدد من الصفحات الرسمية، مقطع فيديو من تغطية التلفزيون اليمني، يرصد لحظات القبض على المومري وعدد آخر من نشطاء السوشيال ميديا، على خلفية تورطهم في تهم من شأنها هز الدولة، وفق ما روجت له وسائل إعلام يمنية موثوقة. وفي التفاصيل، نفت ذات المصادر، خبر وفاة مصطفى المومري ، مؤكدة أنه على قيد الحياة. وكانت انتشرت عديد الشائعات، التي طالت اليوتيوبر المعروف “مصطفى المومري”، زاعمه أنه لقى وفاته داخل السجن، على خلفية التعذيب الذي تعرض له بعد إلقاء القبض عليه.

مصطفى المومري ينفي مقتله وسجنه!

وقبل أيام، شارك مصطفى المومري ، فيديو عبر قناته الرسمية بموقع “يوتيوب”، يكشف عن أكاذيب بعض الصفحات التي روجت لخبر مقتله، وأنباء تؤكد القبض عليه من تارة أخرى. ويجدر الإشارة، أنه بعد هذا الفيديو، انتشر المقطع الرائج الآن، الذي يكشف عن اختفاء لأسبوع أو أكثر، حتى تبين أنه في قبضة السلطات اليمنية.

من هو مصطفى المومري ويكيبيديا

ويُعتبر مصطفى المومري من ضمن الأسماء اللامعة في عالم اليوتيوب في اليمن، إذ يحظى أسمه على تداول واسع. اشتهر بفضل محتواه، وبدأ بنشر الموضوعات الترفيهية، ومنها أتجه إلى وضع البلاد، ومناقشة القضايا الرائجة على الساحة، والدخول في الشأن السياسي. وصولاً إلى 2.2 مليون مشتركاً من خلال قناته الرسمية، وأكثر من نصف مليون متابعاً عبر قناته الثانية.

التعليقات

اترك تعليقاً