التخطي إلى المحتوى

أميرة بوراوي ويكيبيديا amira bouraoui wikipedia

أميرة بوراوي ويكيبيديا amira bouraoui wikipedia ، ناشطة فرنسية جزائرية الأصل، من مواليد 1977 وتبلغ من العمر 45 عاماً. تحمل الجنسية الفرنسية، في حين أن أصولها جزائرية. اشتهرت كـ”معارضة لولاية رابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة”، حكم عليها بالسجن عام 2020، وقضت فترة قصيرة داخل السجون، وسرعان ما أطلق سراحها.

بتدخل فرنسي، عبرت الجهات المختصة في الجزائر، عن غضبها تجاه القائمين على إجلاء المواطنة أميرة بوراوي خارج البلاد. وفي التفاصيل، نقلت وسائل إعلام الدولة، أن أميرة بوراوي كانت تقيم في الجزائر، وبشكل ما، سافرت إلى فرنسا وبالتحديد إلى مدينة “ليون”.

أميرة بوراوي ويكيبيديا amira bouraoui wikipedia

تمكنت أميرة بواري من السفر من الجزائر إلى تونس بصورة غير شرعية، عبر الحدود البرية. ثم سافرت من المطار الدولي التونسي متجهة إلى فرنسا، وسط تدخلات فرنسية بحتة.

وتشير التقارير الموثوقة، أنها حظيت بمساعدات فرنسية من الجهات المختصة. وتم إيقافها في المطار التونسي، ولكن نجحت في تخطى العبور، بعد التدخل الفرنسي، وصولاً إلى مدينة “ليون”. وأكدت صحيفة “العربية”، أنها هبطت في فبراير الجاري، في مدينة “ليون” الفرنسية.

من جهتها، عبرت السلطات، عن غضبها الشديد تجاه هذه الأفعال. وشنت وسائل إعلام جزائرية رسمية، هجوماً لاذعاً على التدخلات الفرنسية في الشؤون الجزائرية الأخيرة، وخاصةً في قضية الناشطة “أميرة بوراوي” المطلوبة داخل الدولة.

يذكر أن، معلومات انتشرت، تؤكد بأن بوراوي، مطلوبة لدي الدولة الجزائرية، وممنوعة من مغادرة البلاد. ولكنها تمكنت من السفر من خلال المطار الدولي التونسي، خاصةً وأنها تحمل الجواز الفرنسية.

كيف تحصلت أميرة بوراوي على الجنسية الفرنسية

تبين أن “أميرة بوراوي”، تحمل الجنسية الفرنسية، في حين أن أصولها جزائرية. وأوضح مصدر مسؤول، بأنها تحصلت على جواز السفر الفرنسي، بعد زواجها من جزائري مقيم في فرنسا.

Amira Bouraoui, (en arabe : أميرة بوراوي), née en 1976-19771, est une gynécologue, journaliste2 et militante politique franco-algérienne. En 2014, elle anime en Algérie le mouvement Barakat (« Ça suffit !» ) d’opposition à un quatrième mandat du président Abdelaziz Bouteflika. Elle est ensuite une figure du mouvement Hirak, et est brièvement emprisonnée en 2020, avant de faire l’objet d’une libération provisoire. À partir de septembre 2022, elle anime sur Radio M l’émission hebdomadaire Café Presse Politique (CPP)3. En 2023, sous le coup d’une condamnation en Algérie et empêchée de rendre visite à son fils en France, elle trouve brièvement refuge en Tunisie, puis, avec l’aide des autorités françaises et des organisations Amnesty International et Human Rights Watch, en France. wikipedia

التعليقات

اترك تعليقاً