التخطي إلى المحتوى

من هو عماد العدوان وما سبب اعتقاله ويكيبيديا
النائب الأردني السابق عماد العدوان

من هو عماد العدوان وما سبب اعتقاله ويكيبيديا ، البرلماني الأردني عماد العدوان، كان حديث الساعة في داخل المجتمع الأردني بعد أن تم اعتقاله  من قبل السلطات الاسرائيلية في داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ويأتي ذلك أثناء زيارته إلى الضفة الغربية.

العدوان يعد من ابرز الشخصيات في داخل الساحة السياسية والدبلوماسية بالأردن، كونه برلماني بارز في داخل البرلمان الأردني،  بالإضافة إلى شعبيته التي يتمتع بها في داخل الأردن وفلسطين.

قضية البرلماني الأردني شغلت الرأي العام في الأردن وانتشرت حولها العديد من التساؤلات، والتي كان أبرزها ما هو سبب اعتقاله، ومن هو عماد العدوان، في رغبة من عدد كبير من الأشخاص، نحو معرفة كل ما يتعلق به من معلومات وهو ما نوفره لكم من خلال هذا المقال وعبر السطور القادمة فتابعونا.

 عماد العدوان ويكيبيديا

إن عماد العدوان هو برلماني اردني الأصل والجنسية وهو من مواليد عام 1988 نشأ وترعرع في داخل حي الشونة وهو الحي الواقع بالجزء الجنوبي للمملكة الأردنية الهاشمية.

ما هي شهادة عماد العدوان التعليمية

وفي هذا الصدد علمت مصادرنا، انه كان من الطلاب المتفوقين أثناء مراحل تعليمه الثانوي، ونظير ذلك تمكن من إكمال دراسته بالحصول علي درجة الماجستير في تخصص القانون الدولي.

سبب اعتقال عماد العدوان

اعتقلت الشرطة الاسرائيلية النائب الأردني، أثناء سيره بسيارته في داخل الضفة الغربية بالأراضي الفلسطينية  المحتلة، بعد أن قامت الشرطة بتفتيش سيارته وتبين وجود كمية من الأسلحة بداخلها، لتقوم الشرطة علي الفور باحتجازه ومنذ ذلك الحين تصدرت قضيته الرأي العام في الأردن.

كم عمر عماد العدوان

البرلماني الأردني من مواليد العام 1988 وهو في العقد الثالث من العمر، حيث يبلغ من العمر خمسة وثلاثون عام.

الإفراج عن عماد العدوان

أعلنت السلطات الاسرائيلية صباح اليوم الأحد الموافق 7مايو 2023 عن الإفراج عن النائب الأردني عماد العدوان بعد، أن تم  احتجازه لمدة 15يوم .

إسقاط الحصانة عن النائب عماد العدوان

صدق البرلمان الأردني بأغلبية الأصوات،  علي رفع الحصانة عن النائب عماد العدوان بناء علي طلب قدمته محكمة امن الدولة بالمملكة، حسب ما صرح به رئيس مجلس النواب الأردني احمد الصفدي.

طالع أيضا: من هو النائب عماد العدوان ويكيبيديا

التعليقات

اترك تعليقاً