التخطي إلى المحتوى

محمد عناد الفايز ويكيبيديا

من هو محمد عناد الفايز ويكيبيديا : من مواليد قرية “القسطل”، ولد في عام “1968”، يبلغ من العمر 54 عاماً، عضو مجلس النواب سابقاً.

محمد عناد الفايز ويكيبيديا

حاصل على ماجستير في العلوم السياسية، وماجستير في إدارة الأعمال، وماجستير في التسويق، ونال شهادة البكالوريوس في علوم سياسية.

تقلد في مجموعة متميزة من المناصب، لعل أبرزها كـ”مدير عام شركة مسار الأردن، وأيضًا عمل في منصب “مساعد أمين عام ديوان المحاسبة”، إضافة إلى توليه مهمة “رئيس مجلس إدارة الشركة الأردنية القبرصية. كما تم تعيينه كـ”ضابط في قطاع المخابرات العامة”، وجرى توظيفه في منصب مساعد مفوض في القطاع المالي والإداري لدى منطقة العقبة الاقتصادية.

يقيم في محافظة “بدو الوسط”، حيث ترشح على عضوية مجلس النواب عن الدائرة الفرعية بالمحافظة، وحصل على العضوية بـ3320 صوت.

درس المرحلة الجامعية في بريطانيا، والأردن، ونال عديد الشهادات التعليمية مثل الماجستير والبكالوريوس، وتميز في العلوم السياسية.

سبب فصل محمد عناد الفايز من البرلمان

عقد البرلمان الأردني في اجتماع مغلق، اليوم “الأربعاء”، بحضور الأعضاء والنواب، وأثناء الجلسة، تم الحديث عن القضية، وقرر البرلمان فصل الفايز. واستند البرلمان الأردني في قرار الفصل، على تصويت الأعضاء، الذي بلغ 92 صوتًا من أصل 110 صوت.

وبشأن سبب فصل محمد عناد الفايز من البرلمان، أوضحت تقارير سياسية، أن الأخير تجاوز الحدود والضوابط الخاصة بمعايير البرلمان، أثناء خطابه الأخير الموجه لولي العهد السعودي محمد بن سلمان. ووفق صحيفة “CNN بالعربية”، التي أوضحت أن أسلوب مخاطبة الفايز، اعتبرته اللجنة كـ”مخالفة الأعراف البرلمانية والدبلوماسية بشأن طريقة المخاطبة، والإساءة الصادرة عنه في رسالة موجهة إلى دولة عربية شقيقة، وتشويه سمعة المملكة من خلالها”.

كما اعتبرت اللجنة القانونية، أن رسالة محمد عناد الفايز ، تحريض مشين ضد بلده ومصالح شعبه مستندا إلى شائعات غير صحيحة.

وكان النائب المفصول الفايز قد نشر رسالة موجهة إلى ولي العهد السعودي موثقة بتاريخ 14 ديسمبر/ كانون الأول 2022، وتحمل ترويسة مجلس النواب وصادرة عن مكتبه قال فيها إن المساعدات التي تقدمها السعودية للدولة الأردنية “لا تذهب سوى لطبقة فاسدة، تزداد غنى على حساب كرامة الأردني الأبي”، وأن “جميع المساعدات الملكية السعودية تشحد على حساب كرامة شعب أردني”، بحسب نص الرسالة.

التعليقات

اترك تعليقاً