التخطي إلى المحتوى

محمد شحادة الغول ويكيبيديا | من هو | السيرة الذاتية

كشفت مصادر موثوقة، عن سبب وفاة الشيخ محمد شحادة الغول ومعلومات عنه من هو السيرة الذاتية ويكيبيديا، حيث رحل عن عالمنا أحد الشخصيات البارزة في لبنان ، و من أهم علماء الدين.

من هو الشيخ محمد شحادة الغول السيرة الذاتية ويكيبيديا

يحمل الجنسية اللبنانية، في العقد السابع من العمر، هو إمام وخطيب، كما يُعتبر أحد أشهر علماء لبنان علي مدار الأعوام الماضية، علاوة علي ذلك فهو حاصل علي شهادة الماجستير في السياسة الشرعية ، كما له مجموعة متميزة من المؤلفات لعل أبرزها “بغية عباد الرحمن”، و غيرها من الكتب الدينية.

ظل إمام وخطيب في مسجد “مسجد عثمان بن عفان” الواقع في قرية “بخعون” التابعة لـ” قضاء الضنية” في محافظة الشمال، حتى وفاته، وكان شخصية محبوبة بين المجتمع,

سبب وفاة الشيخ محمد شحادة الغول

نشرت وسائل إعلام عربية مطلعة، خبر رحيل الشيخ محمد شحاده الغول في لبنان وذلك يوم الثلاثاء الموافق 12 يناير 2021، بعد معاناته مع المرض طيلة الفترة الماضية.

وحزن الكثيرون من النشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر، عقب أنتشار خبر وفاة فضيلة الشيخ محمد شحادة الغول، و راحوا يدشنون له هاشتاج ودعا له الآلاف الأشخاص، و فيما يلي ننقل لكم أبرز التغريدات كالتالي:

قال حساب نداء محمد الغول:”الشيخ محمد شحاده الغول في ذمة الله ،الله يرحمك يا شيخنا الحبيب ، انا لله وانا اليه راجعون”.

وقال حساب boss abdulmlik :”إنا لله وإنا إليه راجعون، وفاة الشيخ المقرئ محمد بن شحاده الغول اللبناني، لقد كان مقصد طلاب القرآن والقراءات، فمن جلس في مجلسه رأى هيبة عالية وآية من آيات الله في الحفظ، له عدة مؤلفات منها بغية عباد الرحمن والعقد الفريد في أساسيات التجويد وغيرها “.

وقال حساب خادم القرآن الكريم:”إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم اغفر لشيخنا الجليل محمد بن شحاده الغول ؛ فقد اختاره الله تعالى منذ ساعة في مرض كورونا. والحمد لله على كل حال. اللهم جازه بالحسنات إحسانا ، وبالسيئات عفوا وغفرانا ، اللهم اجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة.”.

وقال حساب عبد الله بن سرور الجودي:”اللهم ارحم عبدك محمد شحاده الغول واغفر له وارفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين ونور له في قبره ووسع له فيه وثبته عند السؤال وآمنه يوم الفزع وأدخله الجنة بغير حساب. إنا لله وإنا إليه راجعون.”.

التعليقات

اترك تعليقاً