قصر كنسينغتون يكشف حقيقة تدهور صحة الأميرة كيت ونقلها للولايات المتحدة

الأميرة كيت

تحرك قصر كنسينغتون بسرعة لتبديد الشائعات المتداولة عبر الإنترنت حول صحة الأميرة كاثرين، وتشير الادعاءات التي لا أساس لها إلى أن الأميرة كانت تخضع لعلاج السرطان في منشأة طبية في الولايات المتحدة.

وأصدر متحدث باسم القصر بيانا واضحا وصف فيه المعلومات بأنها “غير صحيحة” وأكد أن الأميرة كيت تتلقى رعاية طبية داخل المملكة المتحدة، ويأتي هذا التدخل بعد أن وضعت تكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي أميرة ويلز كمريضة في مركز إم دي أندرسون للسرطان في هيوستن، تكساس.

جدل كبير في الآونة الأخيرة حول كيت

ويتزامن نفي القصر الصارم مع غياب الأميرة كيت عن المناسبات العامة منذ ديسمبر الماضي، ويقال إن هذا الانسحاب نابع من تفانيها في التركيز على صحتها وعلاجها المستمر.

طالع | سبب اختفاء كيت ميدلتون اميرة ويلز عن الحياة العامة

آخر ظهور علني للأميرة كان في يوم عيد الميلاد، حيث انضمت إلى العائلة المالكة في خدمة صباح عيد الميلاد التقليدية في ساندرينجهام.

أثناء إعطاء الأولوية لصحتها، أكد مصدر ذو علاقات وثيقة بالعائلة المالكة لمجلة Harper’s Bazaar أن شائعات تخلي الأميرة كيت بشكل دائم عن الواجبات الملكية “غير صحيحة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top