التخطي إلى المحتوى

سهام تقذف أهل الجنوب القصة الكاملة لأزمة سهام موشية بعد تصدرها الترند

سهام تقذف أهل الجنوب هاشتاج صعد إلى الترند في السعودية، بعد أن أقدمت فتاة تدعى سهام موشية على التطاول على أهل الجنوب، الأمر الذي أثار غضباً عارماً في الشارع السعودي خلال الساعات الأخيرة.

سهام موشية تغلق حسابها

بعد أن تصدر هاشتاج #سهام_تقذف_أهل_الجنوب [ twitter، #سهام_تقذف_اهل_الجنوب، 28/7/2022 ] الترند الأعلى تداولاً في السعودية في الساعات الماضية اليوم الخميس، قامت سهام موشية الفتاة التي أساءت في منشورها لأهل الجنوب بغلق حسابها الشخصي على موقع التدوين. على خلفية التعليقات التي تلقتها عقب مرور ساعات قليلة من نشرها لهذه التغريده، التي سرعان ما وصلت إلى المئات من المستخدمين الآخرون، الذين عبروا عن حزنهم لاهتمام البعض بمثل هذه التفاصيل. وتباينت ردود الأفعال حول الوسم الذي لا يزال في صدارة الأعلى شيوعاً على موقع التدوين، مؤكدين أنه كان من الممكن عدم الالتفات لمنشورها وتجاهلها، وأشار البعض أن صاحب الحساب ليس سعودياً لذا أقدم على نشر هذا المنشور.

سهام موشية

يذكر أنه بالنظر إلى تاريخ نشر التغريده، نجد أنها منذ (23 يوليو 2022)، ولسبب ما عاود عدد من الأشخاص إليها وحرصوا على إبداء رأيهم في منشورها، الذي سرعان ما تداولت عشرات الإسكرينات له على موقع التدوين “تويتر”، ووجهت انتقادات لاذعة من رواد التواصل. وعلى هذا الصدد علقت مرام بنت صالح عبر “تويتر” قائلة: “أهل الجنوب ضحوا بالمال والأولاد من اجل دولتهم، أهل الجنوب فيهم مروءة ونخوه وشهامه هذه صفات جميع السعوديين في جميع المناطق، تأتي حُثالة نكره تقذفهم وتقذف نسائهم !! يجب محاسبتها على كلامها ويجب أن تكون عظه وعبره للجميع”.

سهام تقذف أهل الجنوب

ويجدر الإشارة إلى أنه لم يتسنى لنا الكشف عن هوية الفتاة التي أساءت إلى الجنوب، وبالبحث عن حسابها الشخصي تبين أنه لا وجود له، وعلى ما يبدو أنها قامت بإغلاقه بعد الهجوم الشرس الذي تلتقه من المغردون. من جانبه علق فالح بن صقر: “كل يرى الناس بعين طبعه وأكاد أجزم أن من صاغت هذه الكلمات في تغريداتها حياتها مجون وإباحية. عقدة النقص دفع بها للتطاول على أهل الدين والقبيلة والشرف أهل الجنوب الكرام. لن يهنأ لنا بال حتى يقال عنها (تم القبض). طبتوا يا أهل الجنوب وطابت أخلاقكم، ونحن الجنوب”.

شاهد أيضًا: قصة هاشتاج خيانه زوج مشهوره الذي تصدر الترند في السعودية

 

التعليقات

اترك تعليقاً