التخطي إلى المحتوى

سارة العتيبي ويكيبيديا | من هي | السيرة الذاتية | الدكتورة سارة جزاء العتيبي
الدكتورة سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا

الدكتورة سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا، تحمل الجنسية السعودية، تشغل منصب المديرة العامة في “معهد الإدارة العامة” قسم النساء منذ (3 فبراير 2021).

الدكتورة سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا

تُعتبر سارة بنت جزاء العتيبي من ضمن أهم الشخصيات النسائية في السعودية، أجريت معها عدد من اللقاءات التليفزيونية المختلفة، وبالحديث عن سيرتها الذاتية نجد أنها ترأس عدة مناصب مهمة في مسيرتها المهنية لعل أبرزها أستاذة مساعدة بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات في ‎”جامعة الطائف”، ورئيسة تحرير مجلة “‎JITLL”.

علاوة علي ذلك، فإن الدكتورة سارة بنت جزاء العتيبي، هي من دشنت مبادرة “هاويات التقنية السعوديات”، شغلت عدد من المناصب المميزة داخل “جامعة الطائف” قبل توليها منصبها الحالي، حيث عملت العتيبي في المناصب التالية (عميدة شؤون المكتبات، وعميدة الدراسات الجامعية، ووكيلة عمادة التطوير الجامعي، ووكيلة عمادة التعلّم الإلكتروني والتعليم عن بعد) وأخري.

كما أنها تشرفت بحضور متخبر الويب في جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة خلال بدايتها البحثية، لمعرفة جوانب أكثر حول هذا الصرح.

والجدير بالذكر أن الدكتورة “سارة بنت جزاء العتيبي”، هي صاحبة ابتكار نظام البصمة، والذي يمكن من خلال الاعتماد علي الملفات وغيرها من الأمور علي شبكة الأنترنت من خلال بصمة الأيدي بدلاً من كلمة السر وأسم المستخدم.

حصلت علي عدة جوائز فردية نذكر منها: “جائزة الإنجاز المتميز” عن مشاركتها في”المؤتمر السعودي العالمي الخامس”  الذي عقد بـ”جامعة ووريك” في المملكة المتحدة، كما نالت “جائزة المرأة القيادية لسنة 2020″ على شتى دول مجلس التعاون في منطقة الخليج.

حصلت على كل من الدكتوراه سنة 2014، وحصدت شهادة الماجستير سنة  2010 من خلال دراستها في مجال تقنيات وتكنولوجيا الويب في “جامعة ساوثهامبتون” في المملكة المتحدة، وبكالوريوس في علوم الحاسبات من “جامعة الملك عبدالعزيز”.

كم عمر سارة جزاء العتيبي

سجل محرك البحث غوغل، الآلاف المعدلات البحثية خلال الساعات القليلة الماضية، حول كم عمر و ما هي مواليد (تاريخ ميلاد) الدكتوره سارة جزاء العتيبي، والجدير بالذكر أنه لم تذكر أي من منصات السيرة الذاتية أنباء في هذا الشأن، فيما رشحت مصادر أنها في العقد الثلاثيني من العمر حاليًا.

التعليقات

اترك تعليقاً