التخطي إلى المحتوى

بنت الجيران في البلكونه الضيقة ماذا فعلت مع جارها الوسيم
بنت الجيران في البلكونه

بنت الجيران في البلكونه الضيقة ماذا فعلت مع جارها الوسيم إنها لم تكن تعلم أن أول القصة ليس كنهايتها ولم تكن تعلم ان البسمات الرقيقة المصطنعة كاذبة جدا وانا عبارات الحب المستهلكة ماهي إلا شبكة يصطاد من خلالها ابن الجيران الوسيم كل الجميلات ليسقطوا في غرامه دونما إدراك منهم بما يحدث لهم بعد ذلك .

وبدات القصة مثلها مثل قصص أفلام زمان الأبيض والأسود بنظرات وديعة وإعجاب من بعيد ولم تتاح الفرصة لهم ان يلتقوا بشكل مباشر .

لكن مع مرور الوقت تطورت العلاقة من خلال الهاتف الجوال فراح يمطرها بالكلمات الرومانسية التي جعلتها تتلهف للقاء فارس الأحلام الذي كثيرا ماحلمت به بنت التاسعة عشر من عمرها .

فهي جميلة ناضجة مثل ثمرة المانجو علي الشجر عودها رائع ونظراتها كلها شوق وقلبها يدق يدق بالحب فيهتف باسم العاشق الولهان ذلك الفتي الوسيم ذو العينين الملونتين والبشرة البيضاء والشعر الأصفر .

بنت الجيران في البلكونه

فهي تريد ان تتطور العلاقة بسرعة من هشام ابن الجيران الذي سكن عقلها وقلبها وأصبحت لاتفكر الا فيه .

وهو الأخر أوهمها انه لاستطيع العيش بدونها ولابد ان يلتقي بها في اقرب وقت ممكن .

وبالفعل استطاعت ان تهيء له لقاء في البلكونه بلكونة غرفتها المجاورة لبلكونة غرفته ولم تعلم ان هذا اللقاء سيظهر ذلك الذئب البشري علي حقيقته بعد ما اخذ منها اغلي شيء في تلك الليلة السوداء وهرب وتركها الآن تفكر في ماذا تفعل في ذلك الجنين الذي ببطنها .

قد يهمك أيضا

خانت زوجها مع العمدة وعندما ضبطهما الزوج قتله العمدة بالرصاص وشهدت الزوجة مع عشيقها 

التعليقات

اترك تعليقاً