التخطي إلى المحتوى

الأميرة رجوة بنت خالد قبل وبعد

كايرو تايمز » منوعات – الأردن » الأميرة رجوة بنت خالد قبل وبعد.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء مزعومة عن خضوع الأميرة السعودية رجوة بنت خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز آل سيف خطيبة الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد الأردني، إلى عمليات تجميل متعددة. وسلطت حسابات إخبارية الضوء على ملامح وجهها، في إشارة إلى الجوانب التي خضعت على إثرها لعملية تجميل كي تبدو أكثر جاذبية، وانتشرت الصور كالنار في الهشيم على مخلف تطبيقات السوشيال ميديا.

كم عمر الأميرة رجوة بنت خالد آل سيف

أعلن الديوان الهاشمي الأردني، رسمياً، مساء الأربعاء (17 أغسطس)، عن خطوبة الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد من الآنسة رجوة بنت خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز آل سيف المهندسة السعودية التي ولدت لإحدى الأسرة السعودية الثرية، وتعلمت على يد أكاديميين من الولايات المتحدة الأمريكية، مما زادها من العلم نورها، وتخرجت من الجامعة حاصلة على شهادة  البكالوريوس في تخصص “الهندسة المعمارية”.

تُعتبر الآنسة رجوة خطيبة الأمير الحسين من مواليد 28 أبريل 1992 ميلاديًا أي أن عمرها الآن 28 عاماً، وبالنظر إلى تاريخ ميلاد “مواليد” خطيبها ولي العهد الأردني، نجد أنها تكبره من الناحية العمرية فارق شهر وبضعة أيام.

رجوة بنت خالد قبل وبعد

أكد أحد خبراء التجميل، أنباء خضوع الآنسة رجوة بنت خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز آل سيف لأكثر من عملية تجميل، مشيراً أن أثر العمليات بارز جداً على ملامح وجهها، وطالب المعجبون بالنظر إلى صورتها عن قرب، وسوف يكشفون التفاصيل وإلى أي مدى كان تأثير العمليات واضحاً عليها. وكشفت “أسماء الراجح” إحدى الشخصيات المؤثرة على مستوى التواصل الاجتماعي، عن إيجابية “البوتوكس والفيلر” على ملامح وجه الآنسة رجوة زوجة الأمير الحسين المستقبلية، وكتبت تقول: “عزيزتي البنت ترى عمليات التجميل ما تخليك زوجة ملك المستقبل، البوتوكس والفيلر اصبح ملازم للأقل ثقافة ومستوى”. وانهالت عليها التعليقات، وانتقدها البعض على هذه التغريدة، حيث أعتبرها البعض بالإهانة لخطيبة ولي العهد الأردني، في حين برزت عدة تعليقات تؤيد ما قالته، في إشارة إلى خضوعها لعمليات تجميل من قبل.

 

التعليقات

اترك تعليقاً