اعتراف خطير لطبيب روض الفرج انه كان يمارس الرذيلة مع مرضاه ويصورهم فيديو، ولم يحترم العهد والميثاق ومهنة الطب المقدسة، الذي لو طبق كل شيء فيها بما يرضي الله لكان من ضمن ملائكة الرحمة في الأرض، لكنه مع الأسف، خان أمانة الطب، وخان الميثاق والقسم، وحول عيادته إلى وكر دعارة لممارسة الرذيلة بعلمهم وبدون علمهم، وفي النهاية انكشف أمره أمام الجميع.
كان يجهض النساء مقابل ممارسة الرذيلة معهم
منذ عام 2017 لحد اليوم وهو يداوم على ابتزاز مرضاه، ومساومتهم على أن يمارس معهم الجنس مقابل إجهاضهم، فكل ما كان يفعله ذلك الطبيب سواء كان إجهاض أم ارتكاب الجريمة البشعة مع مرضاه، لا يقبله الله سبحانه وتعالي، فعندما يقع في الخطأ احد الجهلاء، أو احد الأفراد العاديين، فيكون الأمر جريمة ولا مبرر لها، ما بالك بطبيب، الجميع قد أعطاه الثقة والأمان في أن يطلع على عورات النساء، وذلك من طبيعة عمله، لكن عندما لا يكون أهلا لهذه الثقة، وعندما يخون الأمانة، فماذا ننتظر من العاديين ؟!.
اعترافات طبيب روض الفرج
وقد اعترف اليوم طبيب روض الفرج المتهم في ممارسة الرذيلة مع مرضاه، بكل ما كان يقوم بعمله في عيادته، واعترف أن محتفظ بفيديوهات كثيرة للضحايا، وكان يحتفظ بتلك الفيديوهات ليسام النساء بالضغط عليهم حتى يقبلن أن يمارس معهم الرذيلة برضاهم.
طبيب روض الفرج واثبات فحولته
اكد في اعترافاته انه كان يريد ان يثبت فحولته، ومقدرته على العملية الجنسية، لكنه كان عليه ان يفعل ذلك بالحلال ويتزوج، وانه قادر على الزواج ونفقاته، لكن ان يجرب في بنات الناس، هذا شيء غير طبيعي وسوف يحاسب عليه.
التعليقات