التخطي إلى المحتوى

شاهد : سبب وفاة محمد سعيد الصحاف عن عمر يناهز الـ80 عامًا اليوم

أعلنت وسائل إعلام محلية عراقية، عن سبب وفاة محمد سعيد الصحاف، وزير الإعلام العراقي السابق اليوم الجمعة 5 مارس 2021 عن عمر يناهز الـ80 عامًا.

ولد محمد سعيد الصحّاف في مدينة “الحلة” التابعة لمحافظة بابل في يوم 30 من يوليو سنة 1940 ميلاديًا، أي أنه يبلغ من العمر 80 عامًا أعتباراً من سنة 2021، يحمل الجنسية العراقية، كان الراحل مسلم شيعي الديانة، وكان متزوجاً ولديه من الأبناء ثلاث هم “زياد ، أسامة ، ضفاف”.

سبب وفاة محمد سعيد الصحاف

وقالت مصادر عراقية، أن الراحل محمد سعيد الصحاف، كان يعاني من سنة 2014 مع مرض السرطان، مشيرة أنه أشدت عليه خلال الأيام الماضية، مما أدي إلي وفاته اليوم، وكان قد شغل عشرات المناصب الهامة خلال فترة تولى الرئيس الراحل صدام حسين الحكم.

محمد سعيد الصحاف السيرة الذاتية

ومن المناصب التي شغلها الراحل محمد سعيد الصحّاف نذكر منهم: وسفير غير مقيم في بورما ، سفير العراق في الهند ، مدير مديرية الإذاعة والتلفزيون ثم قام بتطويرها لاحقا ليصبح ، رئيس المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون منذ 1968 وحتى 1974، كما شغل مهام مندوب العراق الدائم في الأمم المتحدة ، وأيضًا كان سفير العراق في السويد ، و سفير العراق في إيطاليا ، كما تولى مهام وزير الدولة للشؤون الخارجية منذ 1991 وحتى 1992، وكانت آخر المناصب التي عمل بها كـ”وزير خارجية العراق” خلال الفترة من 1992 وحتى سنة 2001.

علي السياق ذاته قال حساب حياة أف إم :”وزير الإعلام العراقي السابق #محمد_سعيد_الصحاف في ذمة الله عن عمر يناهز الثمانين عاما، والذي اشتُهر بأبداعه في اللغة العربية وتفنن في استخدام مفرداتها في خطابه الدعائي، حيث وصف جنود الغزو #بالعلوج وارتبط هذا اللفظ العربي باسمه في الصحافة الأجنبية”.

وقال آخر Ammar Alhadidi :”وفاة وزير الإعلام والخارجية العراقية والدبلوماسي السياسي في عهد النظام السابق محمد سعيد الصحاف عن عمر يناهز ٨٠ عاما في دولة الإمارات العربية المتحدة هذا رجل من سكنة بابل الحلة شغل عدة مناصب قيادية في الدولة العراقية قبل ٢٠٠٣ من بينها وزارة الإعلام والخارجية إلى رحمة الله”.

موضوعات متعلقة:

وفاة الفنان صباح فخري عن عمر يناهز الـ87 عامًا اليوم.. شاهد حقيقة الخبر

وفاة ايناس عز الدين الحقيقة والسراب عن عمر يناهز الـ41 عامًا.. حقيقة الخبر

التعليقات

اترك تعليقاً