التخطي إلى المحتوى

راجح الخوري ويكيبيديا Rajeh Khoury wikipedia
راجح الخوري

راجح الخوري ويكيبيديا Rajeh Khoury wikipedia، يُعتبر من رعيل متميز معاند في رفع أفاق ومستوى الكلمة والمقال والتحقيق والعمل الصحافي. إضافة إلى ذلك، تخرج على يده مجموعة من الصحافيين المعروفين في لفيف من الصحف ووسائل الإعلام العربية المنوعة.

راجح الخوري ويكيبيديا Rajeh Khoury wikipedia

كان الراحل متفانياً في مهنته وتخصصه. حيث عمل كأستاذ لدي “كلية الإعلام”، ثم إلى مرحلة التميز عبر منابر الليل والنهار وكل لحظة. عُرف بكتاباته المشجعة على “العمل”، وله مقالات في عديد المواقع والصحف مثل “الحوادث” و”الحياة” و”نداء الوطن” و”النهار” و”الشرق الأوسط”. كما كان للفقيد، مقالة يومية، كانت تحظى باستحسان وقراءة، ولا ننسى لقاءاته التلفزيونية.

وقد توفي مساء الجمعة (27 مايو 2022)، بعد معاناته مع المرض. حيث كان الفقيد يرقد على فراش المرض لأيام، حتى إعلان نبأ انتقاله إلى رحمه ربه الواسعة. ورثاه المئات من النشطاء مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بكلمات مؤثرة. وتفاعلت النجمة إليسا مع خبر رحيله عن عالمنا، ورثته بكلمات مؤثرة، أثارت حزن الكثيرون من متابعيها عبر منصة تويتر.

وسادت حالة من الحزن، على خلفية وفاة الكاتب الصحفي اللبناني الشهير راجح الخوري. وكتب أحد محبيه :”نتقدم بخالص العزاء إلى عائلة الفقيد الأستاذ راجح الخوري والى عائلته الكبرى جريدة النهار. وكافة الجسم الإعلامي في لبنان، الذي فقد قامة إعلامية كبيرة مثل الأستاذ المرحوم راجح الخوري”. وكتب آخر :”كان أستاذ جيلنا في الصحافة.تتلمذنا على خبرته في كلية الإعلام الجامعة اللبنانية. كان يدرس مادة رسم الخبر بالأهمية التي يستحق. عقل راجح وصحفي متمرس. أناقة ولباقة وقلم شجاع.وداعاً راجح الخوري”.

وأثارت كلماته تعاطف وتضامن الكثيرون، وأثنى أحد متابعيه بقلمه في هذا الشأن، موضحاً :”لا يمكن إلا نعترف للكاتب راجح الخوري برجاحة قلمه،كان منصفا” بمواقفه حتى لخصومه لم يكن يوما” مستخدما” لأسلوب الشتم والتجريح، وكانت قراءته متكاملة بالبعدين الإقليمي والمحلي”. وتابع آخر :”الصحافي الكبير راجح الخوري في ذمة الله. الصحافة اللبنانية تخسر احد اهم والمع أعلامها. لبنان إلى مزيد من يتم القامات”.

وتصدرت معلومات عن السيرة الذاتية لـ”راجح الخوري ويكيبيديا Rajeh Khoury wikipedia”، عمليات البحث الرائجة اليوم، عقب تأكيد خبر رحيله عن عالمنا.

التعليقات

اترك تعليقاً