ديانة رابح العنزي، انتشرت في الساعات الأخيرة، عدة تساؤلات حول ديانة العقيد السعودي المنشق عن السلطة، الذي انخلع من منصبه، وترك البلاد، وراح يهاجم المملكة العربية السعودية وحكامها، وفي الفترة الأخيرة بدأ في الهجوم علي الدين الإسلامي، ومنذ بداية هجومه على الدين الإسلامي، راح الجميع يشكك في إسلامه، واتجاهاته الفكرية التي أصبحت غير ثابتة.
اتجاهات فكرية جديدة
الاتجاهات الفكرية الجديدة، التي اجتاحت العالم العربي، وبعض المشاهير بها، أدت إلى تدهور أخلاقي كبير على الساحة، وأعطت الفرصة للبعض مهاجمة الإسلام، وحرق المصحف الشريف، وادعاءات باطلة علي الرسول المصطفي صلي الله عليه وسلم، كلها مظاهر سيئة ان دلت على شيء فإنما تدل على التخبط بين الدروب، والسعي للشهرة والمال على حساب الدين والوطن، والتقاليد العربية، الأعراف، وتعاليم الإسلام الحكيمة والمستنيرة.
التطرف الفكري لدي الشباب العربي
تلك ظاهرة مزعجة بالفعل، يجب التخلص منها، فيدعي البعض أنهم يدعمون المثليين، ويعتقدون بذلك أنهم لهم حريتهم الشخصية، ويعتبرون ذلك من التحضر، وهو في منتهي التخلف، فالتحضر ليس أن يبيع الإنسان دينه، وان يتبع قوم لوط، وان يدعم الشواذ، وان يحارب الدين الإسلامي، فكل تلك المظاهر السيئة مع الأسف، يتبناها اعداء الإسلام، ويستخدمون البعض لينفذوا لهم مزاعمهم وأفكارهم الهدامة، محاولين النيل من الإسلام، والإسلام له رب يحميه.
رابح العنزي يدعم المثليين
وظهر رابح العنزي في الفترة الأخيرة، في عدة فيديوهات، وكان يظهر علم المثليين خلفه، الأمر الذي جعل الجميع يتأكد انه من الممكن ان يكون ترك الإسلام، لكن لحد الآن لم يتم الإعلان رسميا عن ذلك.
التعليقات