التخطي إلى المحتوى

تسريب مقطع فازلين عبدالله الصالح كامل يثير ضجة في الكويت
عبدالله الصالح

تسريب مقطع فازلين عبدالله الصالح كامل يثير ضجة في الكويت
صعد هاشتاج #المثلي__فازلين_عبدالله_الصالح، إلى قائمة الأعلى رواجاً على منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” في الكويت، عقب مرور ساعات قليلة على نشر الأخير، لأحدث حلقاته من خلال قناته الرسمية عبر اليوتيوب. وتناولت حلقته الأخيرة، عنوان تسريبات، ونسب فيها تسريبات وتصريحات مزعومة لعدد من الشخصيات الكويتية الشهيرة.

وزعم أنه على علم بتورط أسماء كويتية، وأعلن عن هويتها، في أمور تضطر البلاد، كذلك كشف عن تفاصيل أخري لم يسبق وأن تحدث عنها وسائل الإعلام الكويتية. ودخل مستخدمي “تويتر”، في حالة من الجدل حول هذا الناشط، الذي قرر بشكل مفاجئ، أن يدشن قناة على اليوتيوب، وأصبح مقدم برنامج يومي من خلالها.

وأعاد رواد التواصل الاجتماعي، مساء اليوم، صوراً ومقاطع فيديو قديمة للناشط الكويتي “عبدالله محمد الصالح” صاحب الـ37 عاماً، ونسبوا إليه المثلية. يذكر أن حالة من الجدل والضجة العارمة، تسود منصات السوشيال ميديا، انستقرام وتويتر وصولاً إلى سناب شات، على خلفية فيديوهات عبد الله الصالح، التي يهاجم فيها قيادات الدولة الكويتية. وعلم مغردون، أن حديثه غير مبني على دلائل موثوقة، وآخرون أكدوا أنه لا يصلح بتقديم محتوى، كونه يمتلك ذكريات سيئة مع الشعب الكويتي، وله العديد من المواقف في ذلك.

وتضاربت الأنباء خلال الأوان الأخيرة، حول جنسيته وأصوله، وأتضح أنه كويتي الجنسية، ويقيم في الخارج. تخرج في العام 2005 من جامعة الكويت، حاصلاً على شهادة البكالوريوس في كلية الاقتصاد، ثم اتجه إلى ساحة السوشيال ميديا، وسرعان ما أصبح من ضمن مشاهير تطبيقات التواصل، وانقلبت الأمور فيما بعد، بالتزامن مع ميوله التدريجي في مهاجمة شخصيات معروفة داخل الكويت.

نرشح لك: تغريدة فهد سالم العلي التي تسببت في حجزه بالكويت

قصة فازلين عبدالله الصالح

وأبدى المئات من رواد التواصل، استنكارهم الشديد، وغضبهم في #المثلي__فازلين_عبدالله_الصالح، الذي لا يزال في صدارة الوسوم الأعلى شيوعاً على تطبيق تويتر بالكويت. واستحوذ وسم تسريبات عبدالله الصالح، على ترند محرك البحث مؤخراً بالكويت، بالتزامن مع مهاجمة الأخير للسياسي الكويتي الشهير مرزوق الغانم، وزعمه أن متورط في قضايا فساد.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *