التخطي إلى المحتوى

الاعتداء علي الفنانة علا غانم والفنانة تستغيث
الاعتداء علي الفنانة علا غانم والفنانة تستغيث

الاعتداء علي الفنانة علا غانم والفنانة تستغيث،خلال الساعات القلية ترددات أنباء عن الاعتداء على علا غانم ومن خلال هذا المقال نوضح لكم  تفاصيل القصة كاملة من عدة نواحي،لا سيما بعد الاتهامات المتبادلة بينها وبين  وزوجها وفور الكشف عن الأزمة انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بالحديث عن تفاصيل اللازمة بينهما،

ومن خلال هذا المقال نستعرض ما توصلنا إليه من معلومات حول الأزمة  التي كانت محل اهتمام محبي الفنانة في ألأوانه الأخيرة لذا تطلب منا الكشف عن القصة بتفاصيلها وفق ما ورد إلينا من مصادرنا الخاصة واليكم كافة التفاصيل عبر السطور القادمة

 

حقيقة الاعتداء علي الفنانة علا غانم

 

حقيقة الاعتداء على علا غانم صحيحة  وتم إثبات ذلك من خلال منشور لها والتي عبرت فيه عن  استغاثتها بالمركز القومي لحقوق المرأة على انستجرام حيث قالت بالنص،استغاثة إلى الدكتورة مايا مرسي زوجة رئيس الجمهورية والمركز القومي لحقوق المرأة أنا الفنانة علا غانم أتعرض إلى سوء المعاملة و العنف والاضطهاد والطرد من منزلي. وأضافت الفنانة  أتعرض إلي مؤامرة كبيرة تم تدبيرها من اجل هدم حياتي ”.

تصريحات ابنة الفنانة علا غانم

وفي نفس السياق تم الكشف عن حقيقة الاعتداء على الفنانة  علا غانم عبر ابنتها  والتي قالت في تصريح لها “أنا استعمل الواتس اب الخاص بوالدتي. لان هاتفها تعرض للسرقة من قبل بعض البلطجية حيث قاموا بالاعتداء  على منزلها الذي  تسكنه مع جدتي”. وبالتأكيد عن صحة الاعتداء قال الأستاذ عاصم قنديل وهو المحامي الخاص  بالفنانة علا غانم حيث صرح بحقيقة الاعتداء من خلال تصريح له،

زوج الفنانة ينفي الاعتداء عليها

وفي السياق ذاته  نفى زوج الفنانة  تلك الاتهامات ليزداد الأمر تعقيدا حول صحة الاعتداء من عدمه لاسيما بعد أن  تم الكشف علي أن كاميرات المراقبة الموجودة بالمنزل ومحيطه لا تعمل وهو الأمر الذي شكك في احتمالية وقوع اعتداء علي الفنانة،

الجدير بالذكر أن الفنانة تعيش حالة من عدم الاستقرار في ظل وجود أزمات متتالية  بينها وبين زوجها وهو الأمر الذي تسبب في خروج عدة أنباء تشير إلي انهما دائما ما يكونوا في موضع الاتهامات المتبادل ،ولما تملكه الفنانة من شهرة وشعبية كبيره داخل مصر وكافة أنحاء الوطن العربي دائما ما  تكون أخبارها محل اهتمام الكثير من محبيها.

التعليقات

اترك تعليقاً